مركز بريشيفو للمهاجرين في صربيا.

يتم الفصل بين الرجال والنساء. أحيانا، يتسبب ذلك في التفرقة بين أفراد العائلة الواحدة.

رجال الشرطة الصرب يحمون أنفسهم من أمراض محتملة بسبب الاحتكاك مع المهاجرين.

استخدام شبكة التمويه العسكري لحماية المهاجرين من أشعة الشمس.

بعض المهاجرين يقترحون خدماتهم كمترجمين لتسهيل عملية التسجيل.

ينتظرون ثلاثة أيام كاملة قبل الحصول على وثيقة تسمح لهم بالمكوث 72 ساعة في صربيا.

ساحة في العاصمة بلغراد تحولت إلى مخيم للمهاجرين وطالبي اللجوء.

استراحة للتغذية وتقوية البدن

ظاهرة النزوح طالت ثلاثة أجيال كاملة.

عادة، لا تسترخي المرأة العربية أمام الناس. هنا، هذه المرأة القادمة من درعا في سوريا افترشت الأرض من شدة التعب.

لعبة التقطها طفل سوري خلال رحلته الطويلة.

الهاتف الجوال نافذة نحو العالم الخارجي ووسيلة تواصل مع من بقوا في البلد أو سبقوا على طريق اللجوء.

استطاع هذا المهاجر الحصول على غرفة في فندق لتجنب النوم في الشارع.

هكذا هي أطراف صربيا.. فرضت المجر أسلاكا شائكة على طول الحدود مع صربيا.