ومن هناك بدأ في تقديم المساعدة لعائلات الحركى الهاربين خوفا من "جبهة التحرير الوطني" والذين أقيمت مخيمات خاصة لهم في "لارزاك" وفي "سان موريس" وفي "ريزفالت" جنوب فرنسا
وتوفي الباش آغا في "أرل" عام 1982 ودفن هناك وتحول قبره إلى مزار يقصده الحركى الذين قاتلوا معه