Image 1 Image 2 Image 3 Image 4 Image 5 Image 6 Image 7 Image 8 Image 9

ماريا كاري

أكثر من مليون دولار مقابل حفل بالعاصمة الأنغولية لواندا في 15 ديسمبر/كانون الأول 2013، هذا ما حصلت عليه المغنية الأمريكية ماريا كاري. الحفل كان برعاية المليارديرة إيزابيل دوس سانتوس ابنة الرئيس جوزيه إدواردو دوس سانتوس الذي يحكم البلاد منذ 30 عاما والمتهم بالتسلط .وكانت ماريا كاري قد غنت كذلك في 2008 أمام عائلة القذافي مقابل مليون دولار حسب ويكيليكس. وقال رئيس هيومن رايتس فاوندايشن تور هالفورسن ساخرا من المغنية الأمريكية "وكأن ماريا كاري مهووسة بأموال الدكتاتوريين".
صورة: أ ف ب

لارا فابيان

المغنية البلجيكية لارا فابيان ألغت في اللحظات الأخيرة حفلا كان من المقرر أن تحييه بأوزبكستان في أكتوبر/تشرين الأول 2013 في إطار مهرجان نظمته ابنة الرئيس الأوزبكي غولنارا كاريموفا. منظمات حقوقية وإنسانية عديدة بينها منظمة "أكات" نددت بمجيء المغنية إلى أوزبكستان التي تنعدم فيها حرية التعبير ويسجن فيها الصحافيون والمعارضون وتقمع فيها كل الحركات المناهضة للنظام.
صورة: أ ف ب

ستينغ

حصل المغني البريطاني الشهير ستينغ في 2009 على مليون دولار لقاء إحياء حفل نظمته ابنة الديكتاتور الأوزبكي إسلام كريموف الذي تتهمه منظمات إنسانية وحقوقية دولية بشن حملات قمع وممارسته التعذيب. المغني البريطاني برر مشاركته في الحفل كونه نظم برعاية اليونيسيف، ما نفته المنظمة الدولية على الفور.
صورة: أ ف ب

جينيفر لوبز

المغنية الأمريكية جينيفر لوبز اعتذرت عن غنائها "عيد ميلاد سعيد" للرئيس التركماني قربان قولي بردي محمدوف. وأعلنت المغنية بأنها كانت ستلغي مشاركتها في الاحتفال لو كانت تعلم بمسألة حقوق الإنسان في هذا البلد. وكانت جينيفر لوبز أول نجمة غربية تقيم حفلا في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة
صورة: أ ف ب

كاني ويست

في سبتمبر/أيلول 2013 غنى كاني ويست مغني الراب الأمريكي خلال حفل زواج حفيد الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نظرباييف الذي أقيم بفندق فاخر في مدينة ألماتي الكازاخستانية. ويحكم الرئيس الكازاخستاني البلاد بيد من حديد منذ 23 عاما، وكان وراء قرار سجن كل من يهين "بشرفه وكرامته" كما ذكرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية. وبحسب منظمة "هيومن رايتس ووتش" فإن التعذيب والاعتقالات العشوائية للناشطين والمعارضين أمر شائع في هذا البلد.

صورة: أ ف ب

سيل

مقابل 500 ألف دولار قبل المغني الأمريكي سيل الغناء في عيد ميلاد الرئيس الشيشاني رمضان قديروف في أكتوبر/تشرين الأول 2011. وفي حين أعربت الممثلة الأمريكية هيلاري سوانك عن ندمها لحضورها الحفل كذلك، وأعلنت تبرعها بالمبلغ الذي تقاضته لجمعيات خيرية فإن سيل لم يبد أي ندم حيال ذلك. قديروف متهم بالقيام بأعمال تعذيب واغتيال معارضين سياسيين. وصرحت منظمة "هيومن رايتس ووتش" آنذاك بأن احتفال مشاهير مع قديروف مقابل مبالغ مالية يشكل استهانة بمعاناة عدد غير محدود من ضحايا عمليات الاعتداء على حقوق الإنسان في الشيشان.
صورة: أ ف ب

بيونسي

أحيت المغنية الأمريكية بيونسي في 2009 حفلة خاصة لعائلة معمر القذافي حضرها كذلك زوجها مغني الراب جاي زي ومغني موسيقى "الآر آند بي" آشر والممثلة ليندسي لوهان. وللتخفيف من وقع الفضيحة التي استهدفتها بخصوص هذا الحفل عند الليبيين الذين ثاروا على معمر القذافي في 2011، أعلنت المغنية على لسان مدير أعمالها بأن "المال الذي تلقته مقابل هذا الحفل تم التبرع به منذ أكثر من سنة لضحايا زلزال هايتي".
صورة: أ ف ب

نيللي فرتادو

في 2011 أعلنت مغنية البوب الكندية نيللي فرتادو عبر حسابها على تويتر أنها غنت لعائلة معمر القذافي مقابل مليون دولار. وكتبت المغنية في تغريدتها "في 2007 تلقيت مليون دولار من عائلة القذافي مقابل الغناء لمدة 45 دقيقة أمام جمع من الضيوف في أحد الفنادق بإيطاليا". ووعدت فرتادو بالتبرع بهذا المبلغ لجمعيات خيرية.
صورة: أ ف ب

ليونيل ريتشي

شارك المغني الأمريكي ليونيل ريتشي في 2006 بالاحتفالات المخلدة للذكرى العشرين للقصف الأمريكي لطرابلس والتي قضت فيها ابنة القذافي بالتبني هناء. الحفل نظم بالقرب من أنقاض مقر معمر القذافي.
صورة: أ ف ب

للتصفح استخدم الأسهم ↑ و ↓ أو العجلة الدوارة للفأرة
مغنون في قصور طغاة
Twitter Facebook